كل قرص مغلف ريسبيمود يحتوي على :

• ريسبيريدون         1 مجم
• ريسبيريدون         2 مجم
• ريسبيريدون         3 مجم
• ريسبيريدون         4 مجم

ريسبيمود يستخدم لعلاج ما يلي :

• الفصام :حيث يمكن رؤية، سماع أو الشعور في أشياء غير موجودة، و الإعتقاد بأشياء ليست صحيحة أو الشعور بخوف غيرعادي أو التشتت. 
• الهوس: حيث الشعور بالإنفعال الشديد، الفرح الشديد، الغضب، الحماس أو فرط النشاط. يظهر الهوس في مرض يسمى الإضطراب ثنائي القطب.
• العلاج قصير الأجل (لمدة تصل الى 6 اسابيع) لمرضى الزهايمر-الخرف المصابين بالسلوك العدواني طويل الامد: الذين قد يلحقون الضرر بانفسهم او بغيرهم.  كما ينبغي استخدام العلاجات البديله (من غير الادوية) مسبقا.

• يجب عدم استعمال هذا الدواء مع المرضى الذين لديهم حساسية للريسبيريدون.

¤ ينبغي على المريض أن يتحدث الى الطبيب اوالصيدلي اذا كان يتناول أي من التالي:

• الأدوية التي تعمل على الدماغ مثل تلك التي تساعد على التهدئة (البنزوديازيبينات) أو بعض الأدوية للألم (المواد الأفيونية)،
• بعض مضادات الهيستامين حيث أن الريسبيريدون قد يزيد من التأثير المنوم لكل هذه الأدوية.
• الأدوية التي يمكن أن تغير النشاط الكهربائي للقلب، مثلا أدوية الملاريا.
• الأدوية التي تعالج مشاكل انتظام دقات القلب مثل (كوينيدين)، والحساسيه (الأدوية المضاده للهستامين)
• أو بعض مضادات الاكتئاب اوأدوية أخرى لمعالجة المشاكل العقلية.
• الأدوية التي تسبب بطئ ضربات القلب.
• الأدوية التي تسبب انخفاض البوتاسيوم في الدم (مثلا بعض المدرات )
• الأدوية التي تستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
• أقراص ريسبيمود يمكن ان تسبب انخفاض ضغط الدم.
• أدوية مرض باركينسون (مثل ليفودوبا ).
• أقراص الماء (المدرات ) التي تستخدم لعلاج مشاكل القلب او تورم في بعض أجزاء الجسم بسبب تجمع الكثير من السائل( مثل فيوروسيمايد او كلوروثيازايد).
• تناول أقراص ريسبيمود لوحدها أو مع فيوروسيمايد قد يزيد خطر السكته الدماغيه او الموت للمسنين المصابين بالخرف.
• الأدوية التاليه التي تقلل من تأثير ريسبيريدون: ريفامبيسين، كاربامازيبين، فينوباربيتال وفينيتوين.
• الأدوية التي تزيد من تاثير ريسبيريدون: كونيدين، مضادات الاكتئاب، حاصرات مستقبلات بيتا، فينوثيازينات، سيميتيدين و رانيتيدين.
• إذا كان المريض بدا اوتوقف عن تناول هذه الادوية قد يحتاج الى جرعة مختلفة من ريسبيريدون.

• لا يؤدي لتأثيرات تشوهية: حديثي الولادة المعرضين للادوية المضادة للذهان خلال الثلث الثالث من الحمل يكونوا معرضين لخطورة أعراض خارج الهرمية و/أو الأعراض اللاحقة لتوقف الدواء كما ان هناك تقارير عن إصابة حديثي الولادة بالهياج و فرط التوتر والرجفان اللاارادي والنعاس وضيق تنفس وإضطرابات التغذية وتتفاوت حدة هذه الأعراض.
• يجب ان تستخدم الأدوية المضادة للذهان فقط اذا كانت الفائدة المحتملة تبرر الخطورة المحتملة على الجنين.
• ريسبيريدون و 9-هيدروكسي-ريسبيريدون يتم إخراجها من حليب الانسان لذلك يجب على النساء اللواتي يستخدمن ريسبيريدون عدم الارضاع.

شائعه جدا :

• باركينسونيزم (الرعاش) الذي يشمل على العديد من الاعراض مثل زيادة في افرازاللعاب، وتصلب العضلات والعظام، سيلان اللعاب، رعشه عند انحناء الأطراف، بطء الحركة، قلة وضعف حركات الجسم، لا تعبير على الوجه.
•  شد العضلات، تصلب الرقبة، تصلب العضلات، المشي بخطوات متثاقلة ومتقاربة ومتقلقلة، والافتقار الى حركات الذراعين الطبيعية عند المشي، حركة لا اراديه للجفون (ردة فعل عكسية غيرطبيعيه).
• الصداع، صعوبة النوم او البقاء نائما.

شائعة :

• النعاس، التعب، وعدم القدره على البقاء جالسا، التهيج، القلق، أرق، دوار، عدم القدرة على الانتباة، الشعوربالاجهاد، واضطراب النوم.
• القيء، الاسهال، الإمساك، الغثيان، زياده الشهية، ألم في البطن او عدم الراحة، التهاب في الحلق، وجفاف في الفم.
• زيادة الوزن، زيادة في درجة حرارة الجسم، وانخفاض الشهية.
• صعوبة في التنفس، التهاب الرئه (ذات الرئه)، الانفلونزا، التهاب القنوات التنفسية، عدم وضوح الرؤية، احتقان الانف، نزيف في الانف، والسعال.
• التهاب المسالك البولية، تبول لا ارادي.
• تشنج العضلات، حركات غير اراديه للوجه و الذراعين و الساقين، ألم المفاصل، ألم الظهر، تورم الذراعين والساقين، الم في الذراعين والساقين.
• الطفح واحمرار الجلد.
• زياده سرعة ضربات القلب، والم الصدر.
• زيادة مستوى هرمون البرولاكتين في الدم.

ﻓﺮﻁ ﺍﻟﺠﺮﻋﺔ :

• الاعراض الناتجه عن المبالغة في استخدام الدواء وهي تتضمن دوخة، خمول، سرعة ضربات القلب،هبوط الضغط اوالأعراض الخارج هرمية. ذكرت التقارير في حالات نادرة من الجرعة حدوث إطالة QT، خصائص حصور مستقبلات الفا لماده (بريتاليوم) يمكن ان تزيد من تاثير الريسبيريدون مما ينتج عنه مشاكل في هبوط ضغط الدم.
• في حاله فرط الجرعة الحاد يجب التفكير في تورط أدوية متعددة.

ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻓﺮﻁ ﺍﻟﺠﺮﻋﺔ : 

• يجب المحافظة على مجرى هوائي مفتوح والتأكد من وجود تهوية واكسجين كافي.
• يستخدم الافراغ المعوي ( بعد ادخال انبوب اذا كان المريض فاقد الوعي ) واستخدام الفحم النشط مع مسهل.

¤ لا يوجد مضاد سمية لـريسبيمود لذلك يجب البدء بالمعالجة الداعمة المناسبة.

لعلاج مرض الفصام :
=>البالغين:

• جرعة البدء المعتادة هي 2 مجم يوميا؛ ويمكن زيادة الجرعة الى 4 مجم في اليوم الثاني، ثم يمكن تعديل الجرعة بواسطة الطبيب اعتماداً على مدى استجابة المريض للعلاج،
• معظم الناس يشعرون بتحسن مع جرعات يومية من 4 الى 6 مجم.
• كما يمكن تقسيم هذه الجرعات اليومية الى جرعة واحدة او جرعتين يوميا. وسيقوم الطبيب بإعلام المريض ما هوالافضل له.

=>الاطفال و المراهقين:

• لا ينبغي معالجة الأطفال والمراهقين دون سن 18 عاماً بالـ ريسبيمود لمرضى الفصام.

لعلاج الهوس:
=>البالغين:

• جرعة البدء تكون عادة 2 مجم مرة واحدة يوميا. كما يمكن تعديل الجرعة تدريجيا بواسطة الطبيب اعتماداً على مدى استجابه المريض للعلاج.

=>معظم الناس:

• يشعرون بتحسن بجرعات من 1 الى 6 مجم مرة واحدة يوميا .

=>الاطفال و المراهقين:

• لا ينبغي معالجة الأطفال والمراهقين دون سن 18 عام بــ ريسبيمود لمرض الهوس.

=>كبار السن:

• ( في مرض الفصام اوالهوس ): جرعة البدء تكون عادة 0.5 مجم مرتين يوميا. ثم يمكن تعديل الجرعة تدريجيا بواسطة الطبيب الى 1 مجم الى 2 مجم مرتين يوميا اعتماداً على مدى استجابة المريض للعلاج.

لعلاج السلوك العدواني طويل الامد للاشخاص المصابين بالزهايمر- الخرف:

=>البالغين بما في ذلك كبار السن :

• جرعة البدء عادة 0.25 مجم مرتين يوميا ثم يمكن تعديل الجرعة تدريجيا بواسطة الطبيب اعتماداً على مدى استجابة المريض للعلاج .
• معظم الناس يشعرون بتحسن مع 0.5 مجم مرتين يوميا. قد يحتاج بعض المرضى 1 مجم مرتين يوميا.
• مدة العلاج للمرضى الذين يعانون من الزهايمر- الخرف لا ينبغي أن تكون أكثر من 6 أسابيع.

=>المصابين الذين لديهم مشاكل في الكلى أو الكبد: 

• بغض النظرعن المرض الذي سوف يعالج، كل الجرعات الابتدائية واللاحقة من ريسبيمود  ينبغي أن تخفض إلى النصف. وينبغي زيادة الجرعة بشكل بطيء لهؤلاء المرضى. كما ينبغي استخدام ريسبيمود مع توخي الحذر لهذه المجموعة من المرضى. 

¤ لا تقم بإيقاف استخدام هذا الدواء فجأه بدون العودة الى الطبيب الخاص بك. 

• خلال فترة معايرة الجرعة الابتدائية قد يحدث هبوط في الضغط المتسبب عن الوقوف الانتصابي، وذلك لأن ريسبيمود له خاصية تثبيط مستقبلات ألفا.يجب اتخاذ الحيطة والحذر مع مرضى الجهاز القلبي الوعائي ويجب معايرة الجرعة بالتدريج كما هو موصى واذا حدث هبوط في الضغط يجب تخفيض الجرعة.
• المرضى المشخصين بداء السكري و يتعاطون علاجات المضادات النفسية غير المثالية لابد من مراقبة مستوى السكر لديهم بانتظام. المرضى المعرضين بالاصابة بداء السكري والذين يعالجون بمضادات الأمراض النفسية غير المثالية يجب أن يخضعون لفحص مستوى الجلوكوز في الدم في بداية العلاج وبصورة دورية أثناء العلاج. المرضى الذين تتطور لديهم أعراض فرط سكر الدم أثناء المعالجه بمضادات الأمراض النفسية غير المثالية لابد من ان يخضعون لفحص مستوى الجلوكوز في الدم. في بعض الحالات اذا تم إيقاف العلاج بمضادات الامراض النفسية غيرالمثالية يعود المريض لوضعه الطبيعي ولكن بعض المرضى يحتاجون لمتابعة العلاج بأدوية السكر بالرغم من ايقاف العلاج المشتبه به.
• الادوية التي لها خاصيه تثبيط مستقبلات الدوبامين تكون مصحوبة بتحفيز حدوث عصر الحركة المتأخر( تارديف ديسكنزيا ) المتميز بحدوث حركات لا اراديه منتظمه لأن نسبة حدوثها أقل عند إستخدام ريسبيمود بالمقارنة مع مضادات الذهان الكلاسيكية.يجب إيقاف كل مضادات الذهان عند ظهور أعراض تارديف ديسكنزيا.
• يجب ان توقف كل أدوية مضادات الذهان بما فيها ريسبيمود في حالة ظهورعلامات وأعراض المتلازمة الخبيثة لمضادات الذهان.
• يوصى بتخفيض الجرعه الابتدائية الى النصف والجرعات المتزايدة المتعاقبة في المرضى كبار السن والمرضى المصابون بقصور في وظائف الكبد والكلى.
• يجب إتخاذ الحيطة دائما عند وصف ريسبيمود لمرضى الرعاش حيث انه نظرياً قد يؤدي ذلك الى تدهور حالة المرض.
• مضادات الذهان التقليدية معروفه انها تقلل من الحد اللازم لحدوث نوبات الصرع، لذا يجب اتخاذ الحذر في حالة علاج مرضى الصرع.
• يجب ان ينصح المرضى بالامتناع عن الافراط في الاكل.
• ينصح الامتناع عن شرب الكحول عند استعمال ريسبيمود.
• تأكدي من أن يعرف الطبيب الخاص بك إن كنت حامل. 

• ريسبيمود: شريط يحتوي على عشرة أقراص، باكت يحتوي على شريطين.

• ﻳﺤﻔﻆ في مكان جاف ﺗﺤﺖ 25 ﺩﺭﺟﺔ ﻣﺌﻮﻳﺔ.